«كانت الساعةُ الحادية عشرة هي ساعةَ الكسوف المُنتظَرة، وكان الشياطين يجلسون في مكانٍ قريبٍ
داخل القاعة الواسعة المُجهَّزة بالأجهزة العلمية لتسجيلِ لحظة الكسوف، بينما كان «أماندوليون»
يجلس في مُقدمةِ مجموعةِ العلماء. كان ضوءٌ هادئ يُغطِّي القاعةَ الزجاجية التي سيَتمُّ منها رصدُ
الشمس.»